سبتمبر 24، 2021

ريادة الأعمال في القطاع الثقافي

ريادة الأعمال في القطاع الثقافي 


https://www.researchgate.net/publication/354608560_ryadt_alamal_fy_alqta_althqafy

إقرأ المزيد »

ديسمبر 15، 2020

التجربة الفنلندية في مكافحة الوباء المعلوماتي

تعد جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) أول جائحة في التاريخ تُستخدم فيها التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي على مثل هذا النطاق الواسع لإحاطة الناس وإعلامهم والحفاظ على سلامتهم وإنتاجيتهم والتواصل فيما بينهم. في الوقت ذاته، فإن التكنولوجيا التي نعتمد عليها للتواصل والاطّلاع أفسحت المجال لوباء معلوماتي مضخّم، ما فتئ أن ساهم في تقويض جهود الاستجابة العالمية، وتهديد التدابير الوقائية المتخذة لمكافحة الجائحة، ففي أعقابها شهدنا موجات هائلة من المعلومات المضللة والغير صحيحة علمياً، أضحت معها مكافحة تلك الظاهرة جبهة جديدة في معركة COVID-19. تستعرض المقال في هذا الإطار تجربة فنلندا الرائدة في مكافحة الوباء المعلوماتي INFODEMIC

لقراءة المقال كاملاً :

https://www.researchgate.net/publication/347148915_altjrbt_alfnlndyt_fy_mkafht_alwba_almlwmaty



إقرأ المزيد »

ديسمبر 02، 2020

تصنيف المعلومات واضطراب المعلومات في ظل جائحة كوفيد-19

أحمد عادل زيدان

 November 2020


تلعب المعلومات دور هام و متعاظم في جميع مناحي الحياة، حيث تعتمد عليها عمليات اتخاذ القرار، وكلما كانت المعلومات على درجة عالية من الدقة والصحة كانت القرارات سليمة وملائمة وأكثر تأثيراً، والمعلومات لها أنواع وأنماط متعددة، تختلف باختلاف معايير تصنيفها.
  • DOI: 
  • 10.13140/RG.2.2.21672.60165
  •  

    للاطلاع على المقال كاملاً :

    https://www.researchgate.net/publication/346462700_tsnyf_almlwmat_wadtrab_almlwmat_fy_zl_jayht_kwfyd-19 

    إقرأ المزيد »

    الصناعات الثقافية والإبداعية في ظل جائحة كوفيد 19

     أحمد عادل زيدان

    • November 2020

    تتناول الدراسة بشئ من التفصيل قطاع الصناعات الثقافية والإبداعية و أبعادها التنموية وأثرها في دعم الاقتصادات الوطنية، وجملة التحديات التي تواجه القطاع في ظل جائحة كوفيد 19 في ظل حالة الركود التي سببتها الجائحة و أبعادها الاجتماعية والاقتصادية على الثقافة بشكل عام، و إلقاء الضوء على المبادرات والإجراءات الرامية إلى تعافي هذا القطاع الحيوي على المستويين الوطني والدولي

    لقراءة المقال كاملاً :

    إقرأ المزيد »

    إدارة الوباء المعلوماتي (INFODEMIC) في أوقات الكوارث والأزمات : جائحة كوفيد-19 أنموذجاً

    أحمد عادل زيدان
    November 2020
  • DOI: 
  • 10.13140/RG.2.2.25028.04483
  •  مستخلص :

    في ديسمبر 2019، انتشر فيروس كوفيد-19، الذي ظهر في ووهان، الصين، و غزا العالم من أقصاه الى أقصاه مخلفاً ملايين الضحايا من القتلى والمصابين، في أعقاب تلك الجائحة شهدنا موجات هائلة من المعلومات المضللة والغير صحيحة علمياً فيما تسمى بظاهرة الوباء المعلوماتي ، أضحت معها مكافحة الأخبار الكاذبة جبهة جديدة في معركة كوفيد-19.

  • DOI: 
  • 10.13140/RG.2.2.25028.04483
  • لقراءة المقال كاملاً :

    https://www.researchgate.net/publication/346462907_adart_alwba_almlwmaty_fy_awqat_alkwarth_walazmat_jayht_kwfyd-19_anmwdhjaa

    إقرأ المزيد »

    يونيو 13، 2020

    الصناعات الثقافية والإبداعية وأبعادها التنموية (أحمد عادل زيدان)


    تُعد الصناعات الثقافية والإبداعية في الوقت الراهن من أسرع الصناعات نمواً في العالم باعتبارها خيار إنمائي مستدام يعتمد على مورد فريد ومتجدد هو الإبداع البشري. لقد برزت تلك الصناعات خلال السنوات القليلة الماضية كأحد روافد الاقتصاد العالمي، ومحركاً من محركات النمو ومؤشراً لتماسك و رفاهية المجتمعات.
    كما تعد الصناعات الإبداعية و الثقافية بمثابة ذاكرة جماعية للمجتمع المحلي، و مستودع للأفكار الخلاقة للأجيال القادمة، بالإضافة إلى دورها كنموذج إنمائي اقتصادي فريد من خلال خلق البيئة الداعمة للابتكار الإبداعى و تحسين نوعية الحياة للأفراد، فالثقافة ليست وسيلة لتحقيق النمو الاقتصادي فحسب، بل  تعد أيضا عاملاً من عوامل التماسك الاجتماعي و التنمية البشرية.
    إن البعد التنموي المستدام لهذه الصناعات يجعلها دوماً تلعب دوراً حيوياً في رسم المستقبل حيث حرية التعبير والتنوع الثقافي والتنمية الاقتصادية. و يمثل الإبداع والابتكار عاملاً مشتركاً بين قطاعات الصناعات الثقافية المتعددة كما في مجالات النشر والموسيقى والسينما والمهن الحرفية والتصميم، وهي صناعات تشهد نمواً مستمراً ومتعاظماً وتلعب دوراً حاسماً في مستقبل الثقافة.
    فإن كان النفط هو الوقود الأساسي لاقتصاد القرن العشرين ، فإن الإبداع هو وقود القرن الحادي والعشرين. لقد ارتبط جوهر الإبداع دائمًا بالثقافة والصناعات الثقافية، التي تتسم بقدرتها على دفع التنمية والتأثير عليها بشكل إيجابي على المدى الطويل.
    فالثقافة هي البعد الرابع للتنمية الشاملة إلى جانب أبعادها الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، وهو ما يتضح جليا في أجندة الأمم المتحدة 2030 للتنمية المستدامة والتي تشكل فيها الثقافة جزءاً لا يتجزأ من عملية التنمية الشاملة و المستدامة، حيث تُظهر الصناعات الثقافية والإبداعية كيف سيبدو عالم العمل غدًا، مع اقتصاد قائم على المعرفة، وأشكال التواصل والتعاون عبر الإنترنت، وإمكانات كبيرة للابتكار أصبحت معها الصناعات الثقافية والإبداعية قطاعاً شاملاً يساهم في سلاسل القيمة العالمية للتنمية في العديد من المجالات.


    إقرأ المزيد »

    الصناعات الثقافية والإبداعية : الاقتصاد البرتقالي Economia Naranja (أحمد عادل زيدان)

    الثقافة والاقتصاد مفهومان لا يجد قطاع كبير من المهتمين بالشأن الثقافي والاقتصادي، حتى وقت قريب، ثمة رابط بينهما، حتى أضحت الثقافة مؤخراً محركًا اقتصاديًا عظيمًا وباتت العلاقة بينهما علاقة ترابط و تكامل لا فكاك فيها، ظهر معها ما يسمى بالاقتصاد الإبداعي، والذي يعد أحد النماذج الاقتصادية الجديدة التي ظهرت في العقود الأخيرة، باعتباره الاقتصاد الذي يولد الثروة من الملكية الفكرية، حيث يساهم بنسبة 3 ٪ من الناتج الإجمالي العالمي، بقيمة 250 2 مليار دولار أمريكي، ويوظف 30 مليون شخص حول العالم.
    تتباين وتتعدد مفاهيم الصناعات الثقافية والإبداعية، ولكنها أصبحت اليوم تنحصر في مفهوم أعم وأشمل يتناول الديناميات المرتبطة بالأنشطة الثقافية المساهمة في السوق الاقتصادية، وهو ما يسمى ب"الاقتصاد الإبداعي". و في الآونة الأخيرة، أطلق عليه في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي اسم "الاقتصاد البرتقالي" (La Economía Naranja).
    و الاقتصاد البرتقالي (Economia Naranja) هو مصطلح صاغه فيليبي بويتراجو ريستريبو وإيفان دوكي ماركيز، مؤلفا كتاب "الاقتصاد البرتقالي، فرصة لا حصر لها". و قد بررا اكتساب هذا النوع من الاقتصاد تلك الصبغة، كون اللون البرتقالي رمزا للثقافة والإبداع والهوية عند المصريين القدماء، فقد كان الصبغة الطاغية على إبداعات الفراعنة، حيث تزينت به رسوم ونقوش مقابر الفراعنة، من هنا اقترن هذا الاقتصاد باللون البرتقالي حيث ارتباطه بالثقافة والإبداع والهوية.
    يشير ما يسمى بالاقتصاد البرتقالي إلى مجموعة الأنشطة الاقتصادية التي تجمع بين الموهبة والإبداع والتكنولوجيا والثقافة، بمعنى آخر تحويل الأفكار إلى سلع وخدمات ثقافية، والتي من المتوقع أن تكون بمثابة محرك جديد للنمو الاقتصادي والتحول الاجتماعي. حيث يتم جمع ثلاث فئات عريضة في الاقتصاد البرتقالي تجمع بين الالتزام الإبداعي، وهي : الفنون والتراث، والصناعات الإبداعية والإبداعات الوظيفية، و يمثل الاقتصاد البرتقالي حوالي 4٪ من الناتج المحلي الإجمالي لأمريكا الجنوبية،بقيمة 124 مليار دولار أمريكي،كما وفر فرص عمل لمليوني شخص في قطاعات الأفلام و التلفزيون و الموسيقى و الكتب، كما شمل أيضا قطاعات الأزياء والتصميم والحرف اليدوية والهندسة المعمارية والإعلان وتطوير البرمجيات، ويضيف إليها البعض مجالي السياحة والرياضة.
    ويعد الاقتصاد البرتقالي، باعتباره نموذج اقتصادي يركز على الإبداع، أداة للتنمية الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، والذي يختلف عن الاقتصادات الأخرى في أنه موجه لإنشاء وإنتاج وتوزيع السلع والخدمات التي يمكن حماية محتواها الثقافي والإبداعي من خلال حقوق الملكية الفكرية.
    حظى الاقتصاد البرتقالي في كولومبيا، والتي تعد واحدة من أكبر دول أمريكا الجنوبية الداعمة لهذا الاقتصاد الناشئ بعد البرازيل والمكسيك، على يد الرئيس إيفان دوكي زخماً غير مسبوق، حيث يسعى لجعل الثقافة مركزاً للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، فقد بادر بإنشاء مجلس اقتصاد برتقالي وطني يضم حاليًا 12 عضوًا، منهم  7 وزارات، الأمر الذي دفع هذا القطاع بأن يسهم بنسبة 1.8٪ من الناتج المحلي الإجمالي للدولة، من خلال خمس قطاعات رئيسية هي التلفزيون والإعلان والصحف والمجلات والفنون البصرية والكتب، وهو ما يجعل المشهد هناك يبدو مثيرا و واعدا للتنمية الثقافية والاقتصادية على السواء.
    بنظرة اقتصادية بحتة، إذا اعتبرنا الاقتصاد البرتقالي بلدًا، فسيكون رابع أكبر اقتصاد في العالم بعد الولايات المتحدة والصين واليابان، و تاسع أكبر مصدر، و رابع أكبر قوة عمل تقدر بـ 144 مليون عامل في وظائف مباشرة وغير مباشرة.
    من العوامل الهامة الدافعة للاقتصاد الناشئ أنه أقل عرضة للكساد وتقلبات السوق كغيره من السلع أو المواد الخام والدليل على ذلك هو تجاوزه الأزمة المالية العالمية بشكل أفضل من قطاعات مثل النفط.
    ختاماً يمكننا القول أن الإبداع والثقافة هما مفتاح تعزيز التنمية المستدامة للمجتمعات والاقتصادات الحديثة ، بالإضافة إلى كونها مختبرًا رائعًا للعمل من أجل الابتكار

    إقرأ المزيد »

    التراث والتنمية (أحمد عادل زيدان)


    للتراث أهمية بالغة في المجتمعات، لما يتمتع به من خصائص ومقومات فريدة تساهم في تحقيق الأهداف الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، فلم يعد يقتصر الأمر على مجرد صون وحماية التراث ومفرداته فحسب بل تعدى إلى طرائق تنميته وتسويقه والاعتماد عليه كمورد رئيسي من موارد التنمية الشاملة.
    فالتراث الثقافي بشقيه المادي واللامادي  أضحى عنصراً هاماً وفعالاً في تحقيق التنمية المستدامة من خلال الاعتماد على المنهجيات والأساليب الذكية لصون التراث، والتدريب، والتعليم وبناء القدرات والإمكانيات، واستغلال تكنولوجيا المعلومات، والممارسات المستدامة، لإبراز قيمته التاريخية والثقافية بما يسهل توظيف مفردات التراث الثقافي في خطط واستراتيجيات التنمية المستدامة.
    وهو ما يحفزنا كدول عربية إلى التحرك من الحيز الضيق الذي نعيشه إلى آفاق أوسع وأرحب من خلال استغلال ما بين أيدينا من ثروات من أجل حياة أفضل، و لتجسيد وتعزيز مفهوم التنمية المستدامة بأبعادها الاقتصاية والاجتماعية والبيئية والتقنية.
    إن الشراكة المجتمعية هي السبيل الوحيد لتحقيق التنمية المستدامة من خلال الاستثمار في التراث الثقافي والتشجيع عليه، لتحقيق عوائد اقتصادية واجتماعية للأجيال الحالية والقادمة، من خلال بناء وتعزيز شراكات مستدامة بين قطاعات المجتمع العامة والخاصة وكذلك الأفراد.
    كما أن خطة عام 2030 م. التي اعتمدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة أدرجت للمرة الأولى الثقافة ، من خلال التراث الثقافي والإبداع، في جدول أعمالها و أكدت بأنها محرك هام للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، واعتبارها عاملا تمكينيا للتنمية المستدامة، ويتمثل الهدف العام للخطة في مساعدة الدول الأطراف والممارسين والمؤسسات والمجتمعات والشبكات، من خلال التوجيه الملائم، لتسخير إمكانيات التراث العالمي للمساهمة في التنمية المستدامة، وبالتالي زيادة فعاليته وأهميته من خلال دمج منظور التنمية المستدامة في التراث العالمي، مع تعزيز الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة والمتمثلة في الاستدامة البيئية، والتنمية الاجتماعية الشاملة، والتنمية الاقتصادية، فضلا عن تعزيز السلام والأمن.
    فبالإضافة إلى قيمته الجوهرية للأجيال المعاصرة والقادمة، يمكن للتراث العالمي - والتراث بشكل عام - أن يسهم بشكل مؤثر في التنمية المستدامة عبر أبعادها المختلفة.
    فالتراث العالمي أضحى من الأصول الهامة للتنمية الاقتصادية، من خلال جذب الاستثمارات وتوفير الوظائف للمجتمع المحلي خاصة في مجال السياحة، كما أن الحفاظ على الموارد الطبيعية، بما في ذلك المواقع التراثية ذات التنوع البيولوجي ، يشكل مساهمة أساسية في الاستدامة البيئية، كما أنه عامل أساسي من عوامل تعزيز التماسك الاجتماعي وتقوية روابط المجتمعات المحلية لما يحمله من هوية وذاكرة مشتركة للجميع.

    إقرأ المزيد »

    أبريل 24، 2019

    دليل مستودعات الرسائل الجامعية (ماجستير ودكتوراة) المفتوحة

    إقرأ المزيد »

    يناير 11، 2016

    نحو مجتمع قارئ

    قبل أربعة عشر قرناً ونيف أشرقت شمس واحدة من أسمى الحضارات التي عرفتها الإنسانية، فهناك في أعالي قمة جبل النور شرق مكة المكرمة حيث غار حراء، كانت البداية إيذاناً بميلاد فجر جديد، حينما صافح الوحي الإلهي قلب النبي المصطفى محمد "صلى الله عليه وسلم" بأول آية في كتاب الله "إقرأ" ليبدأ التاريخ حلقة جديدة من حلقاته يكون فيها المجتمع الإسلامي هو الطرف الأقوى والأعلي، فقد كان مرتكز حضارته القراءة والمعرفة، حضارة تأسست على قيم الفكر والعلم والنظر وإعمال العقل والوعي منذ لحظة انطلاقتها، ولعل أول ما نزل من آيات الكتاب الحكيم توجيه لهذه الأمة للأخذ بأسباب العلم والرقي عن طريق القراءة، فالإسلام دين علم ومعرفة وسلام يبحث عن الحق ويدعو إلى الإبداع والتقدم والأخذ بأسباب الرقي المادي وبناء الحضارة،  فما من أمة قرأت إلا وملكت زمام القيادة، وهو ما صوره الأديب مصطفى صادق الرافعي في أبياته الخالدة :
    " ودولةُ السّيف لا تقوى دعامتها * * * ما لم تكنْ حالَفَتْها دولةُ الكتب "
                     
    تكملة المقال في الرابط المرفق أعلاه
    إقرأ المزيد »

    يناير 10، 2016

    الإبادة الثقافية.. الوجه الآخر للحرب

    http://www.rosaelyoussef.com/news/190607/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B2%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8

    أحمد زيدان يكتب : الإبادة الثقافية.. الوجه الآخر للحرب

     يخطئ من يظن أن للحرب وجه واحد وهو القتل والتدمير المادي لممتلكات وثروات الدول البشرية والاقتصادية لإفقارها وإذلالها للعبث بماضيها وحاضرها و مستقبلها ومصائر أبنائها.
    فالاعتداء على التراث الإنساني، ولا سيما المكتوب من أعظم البلايا التي أصابت الحضارة الإنسانية على مر العصور، فقد كبدت تلك الانتهاكات المستعرة بنيران الحقد والجهل والتعصب ثروة البشرية وكنوزها الثقافية وذاكرتها الحضارية ملايين المجلدات والوثائق واللفائف ورقاع الجلد وأفنتها عن بكرة أبيها.
    ولأن المكتبات والمحفوظات تمثل الذاكرة الجماعية والفردية، والمعرفة، والإنجازات للشعوب فإنها تُستهدف على وجه التحديد أثناء النزاعات المسلحة.
    و لعل هذا ما دعا الشاعر الألماني الشهير «هنريش هاينه» منذ قرون عدّة،. لإطلاق مقولته الشهيرة «حيث يحرقون الكتب ينتهي الأمر بإحراق البشر» .
    لقد طمست تلك الممارسات الهمجية أجزاء كبيرة من ذاكرة الشعوب وهوياتهم وخلفت فراغات ضبابية في سماء الحضارة الإنسانية، لذا يقول الباحث أندرو توماس Andrew Thomas بأنه علينا أن نعتمد على الأجزاء غير المترابطة والعبارات والمقاطع الهزيلة في سبيل بناء صورة عن الماضي، إن ماضينا البعيد هو عبارة عن فراغ مملوء عشوائيا بلوحات تذكارية وتماثيل ورسومات وعدة أدوات ومصنوعات أثرية، و لو أن تلك المؤسسات صمدت حتى اليوم ولم تنل منها معاول التخريب، لكان التاريخ العلمي مختلفاً تماماً، ولكنا تعرفنا على عظمة أسلافنا القدماء ورقيهم.
    ومن هذا المنطلق يقول هانز فان دير هوفن، من "برنامج ذاكرة العالم" التابع لليونسكو "إن تدمير الممتلكات الثقافية والمكتبات بشكل خاص هي ممارسات قديمة قدم مفهوم الثقافة نفسه، والغرض منها محو الذاكرة العرقية والدينية، والثقافية، وبالتالي القضاء على هويات الجماعات و وجودها، سواء كان ذلك يمارس كجزء من العمليات العسكرية المخطط لها أو التي تقوم بها الأطراف المتحاربة، كما أنها تلعب دورا هاما في إبادة العدو.
    لقد واجه التراث الإنساني عبر التاريخ ألواناً شتى من التخريب والنهب لأسباب متفاوتة ولعل أكثرها ضراوة في فترات النزاع المسلح والاحتلال وكانت تلك الخسائر توضع جملة ضمن خسائر الحرب ولم يكن هناك قدر من الاهتمام بذلك النوع من الخسائر والتي تعد عند البعض جرائم إبادة للثقافة، كما أنها أيضا لم تكن جديرة عند الساسة بإقامة محاكمات خاصة لمرتكبيها، فكانت ولا زالت توضع تلك الجرائم في جملة الاتهامات الخاصة بجرائم الحرب، و قد ساهم عدم وجود محاكمات خاصة لهذه الجرائم في الاعتداء المستمر على المكتبات ودور المحفوظات في القرن الحادي والعشرين.
    لا زال الكثيرين منا يظن أن تدمير ونهب المكتبات والأرشيفات والمتاحف وغيرها من الممتلكات الثقافية للدول يتم عشوائياً في فترات النزاعات والاضطرابات، وهو الاعتقاد الذي دحضت مزاعمه محاكمة نورمبرج في 1945-1946 والتي عقدت لمحاكمة اثنين وعشرين من القادة النازيين، فقد كانت واحدة من اللحظات الهامة في محاكمة نورمبرج أنه في حكم ألفريد روزنبرج قد اعترف بتدمير المكتبات و نهب المتاحف والمكتبات ومصادرة الكنوز الفنية والمجموعات والتي صنفت تحت جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية للبلاد التي احتلها النازيون.
     The Einsatzstab Reichsleiter Rosenberg (ERR)
    تأسست رسميا في باريس وتم تقسيمها إلى أقسام وظيفية مختلفة، تم نقل الإدارة المركزية لمنظمة ERR إلى برلين في 1 مارس 1941 حيث أصبحت قسما رسميا في وزارة الخارجية الألمانية.
    كان مهمته نهب ومصادرة الممتلكات الثقافية من المتاحف والمكتبات، ونهب الكنوز الفنية والمجموعات، ونهب الممتلكات الخاصة في جميع الأراضي المحتلة، وقد أجريت هذه العملية بطريقة منهجية مع المنظمات التي أنشئت خصيصا لذلك الغرض.
    فعلى سبيل المثال لضحايا تلك المنظمة في روسيا البيضاء
    "عانت أكثر من مائتي مكتبة في بيلاروسيا، وخاصة المكتبة الوطنية من الانتهاكات التي مورست بحق مقتنياتها من قبل النازيين، وتشير التقارير بأن 83 في المئة من مقتنيات المكتبة نهبت ودمرت بعد الحرب، وقد تم العثور على نحو ستمائة ألف مجلد من المكتبة في ألمانيا وبولندا وتشيكوسلوفاكيا، وأعيدت في وقت لاحق. وبرغم ذلك فإنه لازال هناك نحو مليون كتاب، بما في ذلك المجلدات المطبوعة النادرة والقديمة، لا زالت مفقودة، وقد شملت قائمة ضحايا تلك المنظمة دول عدة منها بلجيكا، وفرنسا، الاتحاد السوفيتي، بولندا، النرويج، هولندا، ليتوانيا، إيطاليا، اليونان، و تشيكوسلوفاكيا.
    الجدير بالذكر أن تلك الانتهاكات والاعتداءات الممنهجة للتراث الإنساني لم تكن مرتبطة بزمان و لا مكان ولا شعب محدد بل هي مستمرة وملازمة للبشرية، ولعل ما يحدث في وطننا العربي في وقتنا الحالي لهو أصدق دليل على ذلك، فقد استغلت أيدي المخربين والعابثين الأحوال السياسية والاجتماعية المضطربة لبعض الدول العربية وراحت تعبث بإرثها الثقافي والحضاري ففي مصر وتونس وليبيا والعراق وسوريا دمرت بعض المواقع التراثية والآثار التاريخية وسرقت المتاحف ودمرت المكتبات والأرشيفات وسرقت محتوياتها، وما ذلك إلا حملة منظمة تقوم بها قوى وجهات معينة تهدف إلى طمس الإرث الثقافي والبنيان الاجتماعي والحضاري للأمة العربية بهدف خلق شعوب مفككة بلا تاريخ حضاري ولا بناء فكري قومي وبلا أهداف وطنية مشتركة.
    من هنا جاءت الحاجة الماسة إلى حماية الموروث الثقافي من التخريب أو النهب، وخاصة أن حماية تلك الممتلكات الثقافية لا تقل أهمية عن حماية الكيان المادي للإنسان.
    وهو الأمر الذي فرض على المجتمع الدولي ضرورة وضع حداً للتعديات على تلك الممتلكات أثناء النزاعات المسلحة وأن يفرض التزامات بالحماية والاحترام على كافة أطراف النزاع المسلح تجاه الممتلكات الثقافية.
    فتحقيق العدالة من خلال ملاحقة ومعاقبة المسؤولين عن تدمير المكتبات والمحفوظات هي خطوة ضرورية تحتاج لمجهود عظيم لتحقيق السلام والاستقرار وتثقيف الجمهور حول قيمة المكتبات والمحفوظات للحضارة الإنسانية.
    إقرأ المزيد »

    يناير 27، 2015

    تقنية QR code واستخداماتها في مجال المكتبات المعلومات (4) Quick Response Codes

    تعد  شفرة الاستجابة السريعة Quick response Code(QR Code)  أحد تطبيقات تكنولوجيا النانو التي تستخدم  للتاكد من ( أو التعرف على ) هوية منتج أو سلعة  ما؛ وهي تستخدم حالياً عدة استخدامات في الحياة العملية في شتى المجالات الزراعية و الصناعية والعلمية والتسويق حتى وصلت إلى مجال المكتبات والمعلومات .
    ومن الاستخدامات الجيدة لهذه الأكواد هي خدمة التشفير حيث يمكنك استخدام أي تطبيق من تطبيقات QR في تحويل أي نص أو عنوان أو رابط إلى رمز QR ومن ثم إرساله كأي صورة عادية ، وعند استلامه يقوم الطرف الآخر بوضع الباركود على نفس البرنامج في هاتف ليقوم البرنامج بفك تشفير الرمز وإظهار النص الأصلي المرسل.

    مثال توضيحي

    قام متحف ومعرض فنون دربي في المملكة المتحدة بوضع رموز الكيو آر كود بجانب القطع الأثرية والفنية في المتحف. وعند قيام الزائر للمتحف بتوجيه كاميرا الهاتف النقال المزود ببرنامج فك رمز الكيو آر كود على الرمز المصاحب للقطعة الأثرية فإن البرنامج يرسل طلبا لجلب المقالة المتعلقة بالقطعة وفي ذات الوقت يرسل اللغة المستخدمة في الجهاز. بعدها يقوم خادم موقع (QRpedia) بتحديد ما إذا كان هناك نسخة باللغة المحلية لصاحب الهاتف النقال لإرسالها له، بهذه الطريقة الذكية يكفي إنتاج رمز كيو آر كود واحد لخدمة جميع اللغات.
     ترميز Qr code

    هو نوع جديد من انواع الترميزات التي تستخدم في تمييز المنتجات التجارية .. والتي تعرف بالبار كود ، والتي نراها جميعنا على جميع المنتجات الغذائية والاجهزة وكل ما يمكن ان نشتريه من السوق سواء صناعة محلية او مستوردة
    وهذه صورة البار كود التقليدي



    ما فائدة البار كود او Qrcode
    كل منهما يستخدم لإعطاء معلومات مشفرة يمكن للآلة قراءتها ، يتم وضعها بواسطة نظام مصفوفات
    وهذه المعلومات يمكن ترجمتها الى ارقام او حروف او خليط بينهما .

    ما الفرق بين البار كود Qrcode
    barcode هو الاصدار الاقدم لهذا النظام من التشفير ، ويحتوي على معلومات محدودة تستخدم في الاغراض التجارية الصناعية فقط ، وهو عادة يحتاج الى قارئ باركود ليزري لقراءته ، ثم ادخاله الى الحاسوب وترجمته

    اما الQrcode فهو نسخة مطورة عن الاول ، ويمكن ان يتسع لكمية كبيرة نسبيا من البيانات مثل / نص ، ارقام ، روابط الكترونية ، معلومات شخصية ، عناوين بريد ، معلومات وافية عن اي منتج.

    ولا نحتاج فيه الى اي اجهزة مخصصة ، فقط كاميرا الجوال والبرنامج المناسب ... وهذا ما جعله نظام تشفير متاح لاستخدام العامة في شتى المجالات



    ما حاجتنا كأفراد لqrcode?
    تكمن الاجابة في الصور التالية











    رأينا في الصور السابقة العديد من التطبيقات على
    استخدام qrcode

    فمن تلك الاستخدامات /
    1. الاعلان عن المواقع الشخصية ومواقع الشركات

    2. الاستخدام كبطاقة تعريفية لشخص او موظف او متجر ، بحيث يسرد فيه الاسم والبريد الالكتروني والعنوان وغيرها من المعلومات التي تكتب في البطاقات الشخصية .


    3. الاستخدام لتعريف منتج بالطريقة تقليدية barcode في المتاجر

    4. تستخدمه المواقع الالكترونية لوضع روابط تحميل لفتحها على اجهزة الهاتف ، لتحميل التطبيقات مثلا او فتح موقع بنسخته المخصصة للهاتف


    5. يتم طباعتها مؤخرا على يافطات الشركات في الشوارع ( على سبيل مثال يافطات شركة جوال ) ، بحيث تحتوي على رابط لموقع الشركة او رابط للحملة المعلن عنها .
    وغيرها الكثير من الاستخدامات ..


    الان نأتي الى كيفية استخدام الqrcode
    كمستخدمين او ( مستهلكين ) فان حاجتنا الاساسية له هي ترجمة الاكواد المطبوعة على الاعلانات التجارية او المنتجات .
    وهي عملية غاية في السهولة والبساطة ، حيث ان كل ما نحتاج اليه هو هاتف عليه برنامج لقرائة qr-code
    الذي سيستخدم كاميرا الجوال لتصوير الكود وسيقوم بتفسيره واظهار محتواه ، سواء اكان معلومات مكتوبة او رابط









    الان نأتي الى الجانب العملي /
    على فرض وجود الهاتف المزود بكاميرا ، سنحتاج الى البرنامج الذي يقوم بالتعامل مع qrcode
    طبعا بعض الهواتف يأتي هذا البرنامج معها ، والبعض الاخر علينا ان نقوم بتحميل البرنامج المختص

    بالنسبة لأجهزة android
    يمكن البحث في google play عن (qrcode ( وسيظهر لنا العديد من البرامج بنفس الوظيفة ، نختار منها ما نشاء ، انا استخدم
    برنامج

    QR Droid


    الفرق بين البار كود Barcode  و الكيو آر كود QR Code كما يلي:
    • الكيو آر كود QR Code  يستطيع تخزين كم هائل من المعلومات عكس الباركود Barcode.
    • البار كود يستطيع تخزين الأرقام فقط عكس الكيو آر كود فيستطيع تخزين العديد من المعلومات كالحروف بكل اللغات كالصينية أو العربية و اللغات المعقده.
    • يمكن قراءة الكيو آر كود باستعمال كميرا الهاتف الجوال - الموبايل  باستعمال بعض التطبيقات الموجوده فيه، أيضا عند قراءة بعض الأكواد سوف يحولنا إلى رابط أنترنيت مما يتيح لنا التوسع في استعماله.
    • هذا  يعني أنه يمكننا إنتاج أكواد لعناوين الأنترنيت و المواقع، للإيميلات و العناوين الإلكترونية، للنصوص وللرسائل القصيرة..  فيمكنك على سبيل المثال أن تحول صورتك في الفايسبوك إلى صورة هذا الكود فيتعرف عليه الجميع بمجرد قراءته.. التي سوف نشرح كيفية قراءة الكود في العنصر الثاني من الموضوع فلا تسبق الآحداث .



    مثلا هذا الكود الذي أمامكم يحتوي على المعلومه التاليه (http://www.arab-tek.net)  إذا كان هاتفك لديه كاميرا و فيه برنامج قارئ أكود الكيو آر (إن كان جهازك لا يحتوي هذا البرنامج فيمكنك تحميله في آخر الموضوع) يمكنك إلتقاط هذا الكود الذي سيأخذك مباشرة إلى رابط الموقع من دون أن تكتب العنوان و من دون أن تلمس لوحة المفاتيح.




    يقول القائل أستطيع كتابة (http://www.arab-tek.net) سريعا  فهذا ليس صعبا، لكن تصور أنك تريد الدخول لصفحة الموقع على الفايسبوك مثلا  عبر هذا الرابط
    (http://www.facebook.com/pages/Arab-teknet-rb-tak-almjlt-alrbyt-lltqnyt/150976748288637)
    أتجد أنه من السهل كتابة عنوان طويل و معقد كهذا؟
    هل توافقني الرأي بأن إستعمال برمجية صغيرة في هاتفك أفضل من عناء هذه العناوين؟

    إقرأ المزيد »

    تقنية QR code واستخداماتها في مجال المكتبات المعلومات (3) Quick Response Codes

    مكتبة الاسكندرية
    صدر عن مكتبة الإسكندرية  أول مجموعة مطبوعات رسمية تحمل QR Code، وهو كود الاستجابة السريع و بالانجليزية Quick Response Code   وهو رمز ثنائى الأبعاد، يمكن قراءته بشكل سهل وبسيط عن طريق كاميرا الموبايل باستخدام التطبيق المجاني الخاص به، فيمكن الحصول على الكثير من المعلومات بسهولة عن طريق تصوير مربع واحد.
    وهذه التقنية تعمل على تحويل البيانات لترميز خاص بطريقة عشوائية على شكل مربعات صغيرة طولاً وعرضاً داخل مربع افتراضي يتكون من ثلاث مربعات في الزاويتين العلويتين والزاوية السفلية اليسرى وبداخلها مربع عبارة عن محددات الترميز.
    ويمكن لأي شخص قراءة كود QR Codeمن خلال التطبيقات المجانية المخصصة لذلك، أيا كان نوع جهاز المحمول؛ سامسونج أو أيفون أو بلاك بيري..  والمتاحة على متاجر أجهزة المحمول و بعدها ستتمكن من قراءة اى كود تراه حتى وإن كان على شاشة الكمبيوتر.
    لقد تم اختراع هذه التقنية في اليابان، عام 1994 بواسطة شركةDenso-Wave ، ويتسائل البعض عن الفرق بين       (Bar-code) و  (QR-Code)ويكمن الفرق في أن؛ الباركود يستخدم فقط الأرقام ، أما الكيوار كود فيستخدم الأرقام والحروف بكافة أنواعها، كذلك الباركود لا يتم قراءته إلا بأجهزة متخصصة ، بعكس الكيوار كود فيمكن قراءته بواسطة كاميرا الهاتف الجوال (باستخدام تطبيقات) وأجهزة أخرى ومتخصصة.
    وتعد أوجه الاستفادة من   QR Codeانه؛ يمكنك من خلاله تصميم الكارت الشخصي ووضع معلومات عن طريقQR Code ،فلا يضطر الشخص لحمل الكارت طوال الوقت، وكل ما عليه هو تسليط كاميرا الموبايل على الكارت حتى يحتفظ بكل البيانات على جهازه، كما بدأت بعض المجلات والكتب والمطبوعات، مثل مكتبة الإسكندرية، بوضع رمز الاستجابة السريعQR Code على بعض صفحاتها، وإذا قمت بقراءتها بجهازك فستعطيك موقع لمقالة أو موقع لفيديو أو أى ميديا تريد المجلة إعطائها لك.
    إقرأ المزيد »

    تقنية QR code واستخداماتها في مجال المكتبات والمعلومات (2)







    رمز الإستجابة السريعة QR code في أبسط تعريفاته هو "رمز ثنائي الأبعاد حيث أنه نوع متطور من مصفوفة الشفرات الخيطية Barcode ذات البعد الواحد، يتكون الرمز من وحدات سوداء مرتبة على شكل مربع على خلفية بيضاء. يمكن أن تكون المعلومات المشفرة أي نوع من البيانات (على سبيل المثال، الحروف، الأرقام، أو رموز، روابط مواقع الويب، صور، تحديد المواقع الجغرافية....الخ)، يمكن قراءته بواسطة كاميرا الهواتف الذكية من خلال تطبيقات خاصة، ويتم تخزينه وتداوله بما يحتويه من معلومات بسهولة ويسر"
    صورة ‏تقنية QR code واستخدامتها في مجال المعلومات‏.

    ‏في الصورة تم استخدام رمز QR  على باب مستودع إرجاع الكتب المعارة .. ومن خلال مسح المستفيد للرمز يتم توجيه لصفحة ويب على موقع المكتبة تشرح له قوانين الاعارة والإرجاع في المكتبة‏
    في الصورة تم استخدام رمز QR على باب مستودع إرجاع الكتب المعارة .. ومن خلال مسح المستفيد للرمز يتم توجيه لصفحة ويب على موقع المكتبة تشرح له قوانين الاعارة والإرجاع في المكتبة


    قد يتسائل البعض عن الفرق بين الشفرة الخطية Barcode وبين رمز الإستجابة السريعة QR code، وفي مقارنة سريعة يمكن توضيح الفرق بيينهما فيما يلي
    إقرأ المزيد »